مهما نلنا من مجد ، ورفعة ، وعلم ، وشرف ...
ومهما بلغنا من متع الدنيا ، وغنائمها ...
ومامتعنا به على أرضها ؛
تظل أرواحنا تهفو الى الراحة الأبدية ، والفوز العظيم ، والسعادة التامة ؟
هناك ؛
عند الرفيق الأعلى ، سبحانه .
وتظل الدنيا حلما أرهقنا ...
وتظل الآخرة موطنا ، وسكنا .
( رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث فاطر السموات والأرض أنت ولي في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين ) .
اللهم آميييين.