• إتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • إدارة التحرير
  • الدخول | التسجيل

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
    |   أغسطس 5, 2022 , 17:21 م
  • إتصل بنا
  • خريطة الموقع
  • إدارة التحرير
  • عن ترانا بريس
  • المزايا والمواصفات
  • سلايدر المثبتة
  • ملحقات منفصلة
  • إنشاء معرض صور
  • بحث متقدم
  • خطوط عربية
  • الصفحات المتفرعة
  • بنية الخبر

‏تهنئة |

  • 14/08/2022 أمير منطقة تبوك يرأس اجتماع مجلس المنطقة غداً
  • 14/08/2022 رئيسُ هيئة الترفيه يُطلقُ هويةَ اليوم الوطني السعودي الـ92
  • 14/08/2022 تمارين كارديو الهيلث
  • 13/08/2022 مستشفى صبيا العام بصحة جازان تكرم ٦٦ متقاعدًا
  • 13/08/2022 دراسة للبنك الدولي والمختصون تعلن أن شواطئ المغرب معرضة لمخاطر التعرية
  • 13/08/2022 الزلزولي في برشلونة إلى غاية سنة 2026
  • 13/08/2022 الحميدان واليوبي يُشيدان بجهود جمعية الكشافة
  • 13/08/2022 جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل تعلن الدفعة الثالثة من المقبولين للعام الجامعي 1444هـ
  • 13/08/2022 -الثلاثاء المقبل .. محافظ ظفار يرعى ملتقى الإعلام الرياضي العربي
  • 13/08/2022 أعلنت وزارة الحج والعمرة السعودية السماح للقادمين من الحاصلين على تأشيرة أمريكا وبريطانيا ودول شنغن أداء فريضة العمرة بلا قيود.

جديد الأخبار

أمير منطقة تبوك يرأس اجتماع مجلس المنطقة غداً
أمير منطقة تبوك يرأس اجتماع مجلس المنطقة غداً
27 0

رئيسُ هيئة الترفيه يُطلقُ هويةَ اليوم الوطني السعودي الـ92
رئيسُ هيئة الترفيه يُطلقُ هويةَ اليوم الوطني السعودي الـ92
30 0

تمارين كارديو الهيلث
تمارين كارديو الهيلث
57 0

مستشفى صبيا العام بصحة جازان تكرم ٦٦ متقاعدًا
مستشفى صبيا العام بصحة جازان تكرم ٦٦ متقاعدًا
38 0

دراسة للبنك الدولي والمختصون تعلن أن شواطئ المغرب معرضة لمخاطر التعرية
دراسة للبنك الدولي والمختصون تعلن أن شواطئ المغرب معرضة لمخاطر التعرية
35 0

جديد المقالات

(الحظات الصعبه ..من يصنعها )
(الحظات الصعبه ..من يصنعها )
✍️ شيخه الدريبي
63 0

كيف سيعيش العالم .. !!
كيف سيعيش العالم .. !!
سيد
61 0

~الحب غريباً
~الحب غريباً
بقلم شاكر هاشم محجوب - جدة
61 0

أعداء السعادة
أعداء السعادة
بقلم ثريًا دهلوي
58 0

عام > تُزين الشواهد الأثرية العديد من قرى وبلدات السلطنة، في دلالة واضحة على ما تزخر به بلادنا من حضارة عريقة ضاربة في عمق التاريخ
05/08/2022   5:21 م

تُزين الشواهد الأثرية العديد من قرى وبلدات السلطنة، في دلالة واضحة على ما تزخر به بلادنا من حضارة عريقة ضاربة في عمق التاريخ

+ = -
0 53
سيد
نبض ألعرب ناصر بن حمد  

سلطنة عمان
، وواحدة من البلدات التي تحتوي على عدد من هذه الشواهد، بلد العراقي بولاية عبري بسلطنة عمان في مُحافظة الظاهرة.
وتقع بلد العراقي جوهرة الظاهرة على بعد 8 كم من مركز ولاية عبري بمحافظة الظاهرة، وحباها الله سبحانه وتعالى بطبيعة خضراء جميلة تحيط بها وتتوسط أرجاءها؛ حيث البساتين النضرة والممرات المرصوفة المعبدة، التي تشق ربوعها والتي تمر بين واحات من أشجار النخيل والموز والليمون والمانجو وغيرها من الأشجار والمحاصيل الزراعية التي حبا الله بها هذه البلد.

وكان لعودة الحياة لفلجها الشهير بالغ الأثر في نمو بساتينها. وقد برع الأهالي في شق الكثير من القنوات المائية “الأفلاج” في تضاريس جبلية وسهلية صعبة وفق هندسة ري مُتميزة ساعدتهم على إيصال المياه إلى مزروعاتهم، وهو ما ميَّز طبيعة بلد العراقي باهتمام أبنائها بحرفة الزراعة، والسعي إلى زيادة الإنتاج الوفير من أرضها، مما ساهم في ازدهار الحركة التجارية والعُمرانية فيها.

وحظيت بلد العراقي بمكرمة سامية من لدن السلطان قابوس بن سعيد- طيب الله ثراه- في بناء جامعها، الأمر الذي أكسبها مكانة رفيعة.

وأولى أهالي البلد اهتمامًا بالجانب الخدمي، فأُنشئ عدد من المشاريع بجهود ذاتية من الأهالي مثل “سبلة العراقي”، وإعداد وتأهيل مواقف المداخل للجامع، كما ساهم أبناؤها في إنشاء أول مبنى وقفي لمساعدة المحتاجين من القاطنين في البلد.

حصن العراقي

وتحتضن العراقي حصنها القديم الشاهد على قصة الكفاح التي سطرتها السواعد الذهبية للأجداد والآباء، إلى سوقها الذي مثل رمزاً لتجمع تجاري يلتقي فيه الباعة لعرض منتجاتهم وسط بساتينها النضرة، حظيت اليوم كغيرها من القرى والمناطق بنهضة تنموية شاملة في توافر الخدمات من طرق داخلية وكهرباء ومياه وعدد من البنى التحتية.

ويمثل حصن بلد العراقي، أحد أهم المعالم التاريخية بالولاية، وقد حظي باهتمام بالغ من قبل وزارة التراث والثقافة سابقاً، التي أصبحت وزارة التراث والسياحة حالياً، وعملت على ترميمه وإعادة الحياة لإنعاش الجانب الاقتصادي.

ويقع الحصن على بعد كيلومتر واحد تقريباً عن الشارع العام (عبري- مسكن)، ويستقبل الزائر لدى وصوله بلد العراقي صامداً ببرجيه العريقين ليحكي قصص البطولات وكفاح الأجداد، ويمثل هذا الحصن مكانة خاصة في نفوس أهالي بلد العراقي؛ حيث كان ولايزال شاهدًا على عظمة الإنسان العماني في زمن لم تكن فيه التقنية موجودة ولكن بعزيمة العمانيين وتكاتفهم شيدوا هذا الصرح الشامخ.

وقد شيّد الشيخ سعيد بن ناصر بن راشد العبري السور الخارجي للحصن وبرج الطين بالزاوية الشمالية الغربية للحصن، ويعود تاريخ بنائه إلى أكثر من 300 عام. ونفذت وزارة التراث والسياحة عمليات ترميم له ليكون معلمًا شامخًا من معالم التاريخ العُماني.

ويتألف الحصن من البرج، الذي يعد من أكبر الأبراج في محافظة الظاهرة؛ حيث يصل ارتفاعه إلى 18 مترًا، وكذلك برج الطين وهو أصغر قليلاً من برج الحصن. وشقت في الحصن ثلاثة آبار لري المزروعات وسقي الخيول والجمال وكذلك الاستخدام العائلي.

ويضم الحصن عددًا من البوابات؛ أبرزها بوابة “صباح الراوية” وهو مدخل إلى الحصن من الجهة الشمالية، وبوابة “صباح النقش” وهو مدخل إلى الحصن من الجهة الجنوبية، إضافة إلى بوابة ثالثة تستخدم للدخول إلى الساحة الداخلية (القصبة). هذا إلى جانب مجموعة من الغرف، كغرفة “بيت الحصن” وغرفة “بيت الحديث” وغرفة “بيت العالي” وسبلة داخلية لاستقبال الضيوف تسمى “سبلة الإمام” إضافة إلى مخازن الأسلحة والذخيرة والمواد الغذائية، ويوجد بالحصن عدد من المدافع.

السوق القديم

ويعود سوق العراقي إلى منتصف الثمانينات من القرن الماضي، وكان ذا شهرة واسعة بين سكان المنطقة؛ حيث كان مقصداً تجارياً للأهالي والزائرين والتجار من خلال تنوع المعروضات والسلع والبضائع، وتعدد المعاملات التجارية في المختلفة والمناداة وحلقات بيع الأغنام والأبقار وغيرها.

ولم يتبقَ لهذا السوق أثر، إلا محلات طينية قديمة تحكي للأجيال الحالية والمستقبلية ما كان عليه واقع حال سوق العراقي في سنوات مضت، سطرت معالم من المكنون الإرثي التليد للبلد، حيث قام بعض ملاك المحلات القديمة الموجودة فيه بإعادة بنائها وفتحت بعضها لممارسة النشاط التجاري.

ومن الشواهد في هذا السوق شجرة سدرة (النبق) الموجودة في وسطه والصامدة إلى هذا اليوم. وكانت مصدرا من مصادر جني العسل، ونظراً لقِدمها ومكانتها الباقية في نفوس الأهالي وخاصة كبار السن منهم، اهتم الأبناء بالمحافظة عليها من خلال تنصيب رواجل وأعمدة لتثبيتها خوفاً عليها من السقوط نتيجة لعوامل التعرية المختلفة. كما يتواجد وسط ساحة قلعة العراقي بما يُسمى “العلم” وكان يستخدم في تقسيم مياه الفلج في ذلك الزمان.

عبق الماضي

المتجول بين جنبات بلد العراقي يشم عبق الماضي وشموخه، فما أن يدخل الزائر البلد يجول بنظره مباشرة إلى حصنها القديم، ملتفتاً يميناً فيُمعن بناظره إلى حارة الهوامل، ثم يسارا فيرى باب الصباح المبني من الجص، وما أن يقطع بضع خطوات بقدميه إلا وتأخذه قدمه إلى قنوات فلج العراقي قريباً من جامع الإمام جابر بن زيد؛ حيث النخيل التي تُعانق السماء وكأنها تشكر المولى على كل النعم التي لاتُعد ولا تحصى.

وتشكل “حارة السوق” معلماً من معالم بلد العراقي، وهي عبارة عن حارة سكنية قديمة تضم بيوتاً طينية قديمة، وعند التمعن والنظر إلى الحارة فكأنما هي بيت واحد بالرغم من مساحتها الشاسعة، كون منازلها لا تحدها حدود وارتدادات بل يفصل بين كل بيت وآخر سور البيت المجاور مع وجود ممر مُتسع يفصل بين جانبي الحارة القديمة، التي يشم الزائر فيها عبق التاريخ وموروثاً من الماضي التليد؛ حيث الأبواب والنوافذ القديمة، تبرز كدلالة صادقة على أن هذه البيوت كانت يوماً ما تعج بالحياة، حياة آباء وأجداد رحلوا عن عالمنا، وبقيت هذه المعالم تذكارا لأجيال الحاضر والمستقبل.

قرية الغبِّي

وشكلت قرية “الغبِّي” وهي حاضرة ولاية مكانة تاريخية كبيرة تزخر بالتحصينات الدفاعية؛ حيث تقع في الضفة اليمنى من وادي سنيسل على بعد 7 كم شمال ولاية عبري، ولكن معظم أبنيتها الحصينة تعرضت للهدم منذ الحروب القبلية عام 1875م، وتفرق أغلب سكانها إلى المدن والقرى المجاورة، لكنهم عادوا لإحياء مكانتها الحضارية من خلال غرس النخيل وأشجار الفاكهة والحمضيات والخضراوات، كما رُممت بعض مبانيها الحضارية. وكانت الغبّي عاصمة لبني نبهان وتحتضن قبر العلامة المُحتسب بن شبيب بن عطية العُماني الخرساني أحد علماء عُمان في عهد إمامة الجلندى بن مسعود بن جيفر الجلندى الذي مات في العام 145 هـ، وكذلك دفن عند أسوارها الأمير جاعد بن مرشد بن مالك اليعربي شقيق الإمام ناصر بن مرشد اليعربي.

الفنون الشعبية

وما زال الأهالي في بلد العراقي يحتفظون ويمارسون مختلف الفنون الشعبية العمانية مثل فن الرزحة والعيالة والعازي وفن الويلة. كما امتهن الأهالي في بلد العراقي- ومنذ قديم الزمان- العديد من الصناعات التقليدية اليدوية، والتي لا يزالون يُمارسون بعضها إلى يومنا هذا كصناعة الخوصيات والنسيج.

 228 

تُزين الشواهد الأثرية العديد من قرى وبلدات السلطنة، في دلالة واضحة على ما تزخر به بلادنا من حضارة عريقة ضاربة في عمق التاريخ

عام
لا يوجد وسوم
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://nbdalarab.com/576516/

ترانا بريس
المحتوى السابق المحتوى التالي
تُزين الشواهد الأثرية العديد من قرى وبلدات السلطنة، في دلالة واضحة على ما تزخر به بلادنا من حضارة عريقة ضاربة في عمق التاريخ
هواوي تُدشن أكبر متجر تجريبي في مول عمان
تُزين الشواهد الأثرية العديد من قرى وبلدات السلطنة، في دلالة واضحة على ما تزخر به بلادنا من حضارة عريقة ضاربة في عمق التاريخ
رئيس الوزراء الجيبوتي يستقبل سفيرة السودان

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار محلية
    • أخبار دولية
    • أخبار التقنية
    • أخبار إقتصادية
    • أخبار سياحية
  • الأقسام الفرعية
    • المقالات
    • الفيديو
    • الصوتيات
    • الصور
    • الملفات

صحيفة نبض العرب

Copyright © 2022 nbdalarab.com All Rights Reserved.

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس